معبد الاقصر عام 1862 م .
Luxor Temple in 1862
اصبح حصنا
لحامية عسكرية رومانية وفي عصر الاضطهاد الروماني وقبل اعلان المسيحية ديانة رسمية للامبراطورية الرومانية عاش فيه المسيحين الاوائل بعيداً عن الرومان ومارسوا فيه طقوسهم الدينية
وكان اخر نص فرعوني تم كتاتبه في معبد ايزيس في القرن الخامس الميلادىومن وقتها تم تشييد
كنائس في المعابد للقضاء على الوثنية ووصل عدد الكنائس في معبد الاقصر لـ 4
موجود بقاياهم حتى الاّن
بعد فتح مصرلم يحبذ ان يسكن المسلمون في اماكن وثنية وتم هجر الاقصر نسبياً فتحولت الكنيسة الى ارمنت
لما جاء ابو الحجاج في القرن الثالث عشر ميلادي كان المعبد مغطى بالرمال الى الارتفاع الذى شيد فيه مسجده
وفى عام 1956 تم الكشف عن كنيسة مهجوره اسفل المسجد وتم نقل اساسها الى المتحف القبطي
ليست هناك تعليقات: